عملية الأنف في طهران
عملية الأنف في طهران
عملية الأنف في طهران: عملية تجميل الأنف أو ما تسمى رينوبلاستي يتم إجراؤها للتخلص من العيوب الظاهرية للأنف وعلاج مشاكل التنفس أيضا، حيث حققت انتشارا كبيرا في الوقت الراهن بين النساء والرجال.
ومن الطبيعي أن يتساءل الأشخاص الذين يريدون إجراء العملية عن بعض الأمور، ومن الأسئلة التي يمكن أن يواجهها الأشخاص:
- ما هي صفات أفضل جراح للأنف؟
- كم تكلف عملية الأنف في طهران؟
- كيف يمكنني أن أختار أفضل جراح للأنف؟
أحد أهم الأمور قبل إجراء عملية الأنف هو اختيار أفضل جراح للأنف ليقوم بإجراء العملية، لأن دكتور الجراحة له تأثير كبير على نتائج العملية.
أنواع عمليات الأنف:
يمكن الإشارة إلى عملة الأنف المفتوحة وعملية الأنف المغلقة من بين أنواع عمليات الأنف.
عملية الأنف المفتوحة:
هذه الطريقة هي طريقة جراحية توغلية، حيث يتم احداث شق طوله 2 ملم في منطقة العميد أو الحاجز الأنفي، ويتم احداث التغييرات المطلوبة في الأنف بعد فصل الجلد عن الأنف. ويفضل أكثر أطباء جراحة الأنف هذا النوع من العمليات لأنه يتيح لهم رؤية جيدة لبنية الأنف.
عملية الأنف المغلقة:
في هذه الطريقة يتم احداث الشقوق داخل فتحتي الأنف، ويتم فصل الجلد عن الأنف بواسطة جهاز خاص، ولذلك فإن عملية الأنف المغلقة تناسب فقط الأشخاص الذين ليس لديهم مشاكل خاصة، بالذات في مقدمة الأنف، وتقع هذه العملية في المرتبة الثانية من الألوية عند أطباء الجراحة لأنها تحدد الرؤية.
أنواع الأنف
- الأنف العظمي: يتصف بالجلد الرفيع والبنية القوية، ويعتبر هذا النوع من الأنف نموذجيا لإجراء العملية، وأكثر الأشخاص الذين يملكون أنفا عظميا يشعرون بالرضا عن النتائج التي حققتها العملية.
- الأنف اللحمي: يتصف بالجلد السميك والبنية العظمية الضعيفة، لذلك فإن أفضل عملية للأشخاص الذين يملكون أنفا لاحما هي عملية الأنف الطبيعي.
أشكال الأنف بعد العملية
يمكن تقسيم الأنف من حيث الشكل بعد إجراء العملية إلى ثلاثة أقسام أو موديلات:
- الأنف الطبيعي: الأنف في هذا الشكل لا يوجد فيه أي تقويس، ويمكن أن يقوم الطبيب بإحداث تقويس خفيف في جسر الأنف إذا طلب المريض ذلك.
كما أنه في عملية الأنف الطبيعي لا يتم تصغير الأنف أكثر من اللازم، ولا يتم رفعه للأعلى، وتكون الزاوية بين الشفة العليا ومقدمة الأنف بعد العملية بين 90 إلى 95 درجة، ولا بد من التوضيح أن الهدف الرئيسي لعملية الأنف الطبيعي هو التخلص من المشاكل المظهرية للأنف بشكل طبيعي قدر الإمكان.
- الأنف الدمية: في عملية الأنف الدمية، يتم رفع مقدمة الأنف للأعلى، واحداث تقويس للداخل على جسر الأنف، ويتم تصغير الأنف بشكل كبير.
وبعد انتهاء عملية الأنف الدمية، تكون الزاوية بين الشفة العليا ومقدمة الأنف بين 100 إلى 105 درجات.
- الأنف الشبيه بالدمية: أو الأنف نصف الدمية، ويكون شكل الأنف في هذه العملية في حالة وسط بين الأنف الطبيعي والأنف الدمية، ويكون دمجا لصفات الشكلين المذكورين.
ما هو أفضل شكل لأنفي؟
الأسئلة الأكثر شيوعا وتكرارا، والتي يسألها الأشخاص الذين يراجعون الدكتور أميد ابراهيمي لإجراء عملية للأنف في ايران:
- ما هو أفضل شكل لأنفي؟
- كيف أختار أفضل شكل لأنفي؟
يجب التوضيح أن هناك الكثير من الأمور التي تلعب دورا في تحديد شكل الأنف بعد العملية، من أهمها:
- نوع الأنف: تحديد شكل الأنف يرتبط إلى حد كبير بنوع الأنف، فإذا كان الأنف لحميا عندها لا يستطيع الشخص أن يختار شكل الأنف الدمية، لأن صفات بنية أنف هذا المريض لا تتيح لجراح الأنف احداث التغيرات اللازمة مثل رفع الأنف، وهذا الموضوع لا علاقة له أبدا بمهارة الطبيب وخبرته.
- الجنس: نظرا إلى أن شكل الأنف الدمية، والأنف الشبيه بالدمية لا يناسبان خصائص وسمات وجه الرجل، بل ويساهمان في تقليل جاذبية الرجل أيضا، لذلك يفضل أن يختار الرجال شكل الأنف الطبيعي، أما بالنسبة للنساء فلا يوجد أي قيود من حيث الجنس لاختيار أي نوع من أشكال الأنف.
- خصوصيات وجه الشخص
- ذوق الشخص: يفضل أن يوضح الشخص رغباته للجراح، ويترك الإختيار له.
الدكتور اميد ابراهيمي وهو واحد من أفضل أطباء جراحة الأنف في طهران، سوف يختار الشكل الأمثل للأنف بما يناسب كل شخص على حدة ويتماشى مع رغباته وذوقه، وذلك استنادا إلى خبرته الطويلة في عمليات الأنف بمختلف أنواعها، ومهارته في علم الرياضيات وعلم الجمال.
تكاليف عملية الأنف في طهران
تكاليف العملية تختلف من شخص إلى آخر نظرا إلى العيوب الظاهرية أو المشاكل الوظيفية في الأنف، إضافة إلى اتعاب الدكتور الجراح.